صحيفة ينبع- أثار استبعاد فينيسيوس جونيور من التشكيلة الأساسية لريال مدريد أمام ريال أوفييدو جدلاً واسعًا، في ظل تراجع مستواه خلال المباريات الأخيرة، لكن النجم البرازيلي دخل كبديل ليقلب المعطيات، بعدما صنع الهدف الثاني لكيليان مبابي وسجل بنفسه هدفًا رائعًا، ليقود فريقه للفوز بثلاثية نظيفة.
وعقب المباراة، نشر فينيسيوس عبر حسابه على إنستغرام صورة لاحتفاله بالهدف، مرفقة بأغنية جديدة لمغني الراب العالمي دريك بعنوان: ما الذي فاتني؟، في إشارة واضحة للرد على الانتقادات والرسائل السلبية التي طاردته مؤخرًا.
رسالة فينيسيوس بدت قاطعة لمنتقديه بإنه ما زال حاضرًا وبقوة، ويعتبره الكثيرون من بين أبرز المهاجمين في العالم، خاصة مع مساهمته المباشرة في فوز ريال مدريد على أوفييدو بثلاثية نظيفة.
لا توجد تعليقات بعد.