صحيفة ينبع – منذ إعلان نادي النصر تعيين خورخي خيسوس مدربًا للفريق الأول مطلع الموسم الجاري ، أبدت بعض الجماهير تخوفها الشديد من هذه الفكرة بسبب بعض قناعات المدرب البرتغالي التي كان يرفض تغييرها في الهلال ، مما تسبب في إلحاق ضرر كبير بالزعيم .
أولى هذه القناعات كانت سياسية عدم المداورة بين اللاعبين، إذ كان يفضل البرتغالي الاعتماد على التشكيلة ذاتها في كافة مباريات الهلال سواء المحلية أو الخارجية ، لينتج عنها تعرض أهم عناصره للإصابات إضافة إلى الإرهاق الذي ظهر بوضوح على الأخرين .
ورغم ذلك حدثت المفاجأة في النصر ، حيث تنازل خيسوس عن هذه القناعة وبدأ يعتمد سياسة تدوير اللاعبين والتي أتت بثمارها سريعًا فقد اكتشف إمكانيات نجوم جدد في العالمي ، ليتحقق للفريق الفوائد التالية :
استمرار سلسلة الانتصارات إراحة النجوم الأساسيين إعطاء الفرصة لدكة البدلاء ، وإعلان ميلاد نجوم جدد تجهيز دكة قوية في حال احتاج إليها بالمواعيد الكبرىلا توجد تعليقات بعد.